هذه المدونة مخصصة لمناقشة مشروع الترجمة الجامعية، المفصل في هذا الموضوع:

مشروع الترجمة الجامعية: فكرة عبقرية لردم الفجوة الحضارية

ومناقشة كل إيجابياته وسلبياته، ونشر الاقتراحات الجديدة والتعديلات المستحدثة عليه، ومتابعة آخر تطورات المشروع وردود الفعل حوله.. لهذا أرجو منكم التفاعل والمشاركة بحماس في نشر هذا المشروع والسعي إلى تحويله إلى حقيقة.. ويسعدني تلقي اقتراحاتكم على البريد: msvbnet@hotmail.com.. ولا تنسوا المشاركة في استطلاع الرأي الموجود أعلى الصفحة الرئيسية.


الأحد، 31 يناير 2010

أ. السيد شعلان: سأسعى جاهدا أن نطبق هذه الفكرة حتى لو جزئيا

تلقيت هذه الرسالة من الأستاذ الليبي/ السيد شعلان:

الأخ الفاضل م محمد غانم:
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
مبدئيا مع حضرتك / السيد شعلان، المشرف العام على تنفيذ برنامج التعليم الالكترومفتوح، والمدير التنفيذى للجامعة الالكترومفتوحة.
وأنا سعيد جدا بمعرفة حضرتك، ولقد قرأت رسالتك على بريد شركتنا، وأعجبت بهذه الفكرة جدا وبالأخص عندما أحسست بهذا الشعور الصادق فى نهضة أمتنا.. أسال الله الكريم رب العرش العظيم أن يكون فى ميزان حسنتكم إنه ولى ذلك والقادر عليه.
ومن ناحيتى أريد التواصل معكم وإن شاء الله أسعى جاهدا أن نطبق هذه الفكرة حتى لو جزئيا فى جامعاتنا ومع المؤسسات التعليمية التى تتعاون معنا
مع خالص دعواتى بالتوفيق والسداد.
السيد شعلان.

مرحبا بالأستاذ الفاضل السيد شعلان:
أنا سعيد جدا بتحمس حضرتك للفكرة، وجزاك الله خيرا على اهتمامك برفع جودة التعليم ورفعة شأن هذه الأمة.
ونظرا لأن الفكرة قد تكون ثقيلة في البداية على الطلبة وأساتذة الجامعة لما تتطلبه من جهد، فأقترح البدء بالخطوات التدريجية المشار إليها في هذا الموضوع:
وأرجو من الله أن يوفقك في مسعاك.
وشكرا لك مرة أخرى.

هناك تعليقان (2):

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
    يقول الله تعالى: ((وكذلك أنزلناه قرآناً عربياً وصرفنا فيه من الوعيد لعلمهم يتقون أو يحدث لهم ذكراً))
    لقد أحييت أخي م. حمدي في قلبي روحاً جديدة وحماسة لا زلت أنادي بها في كل حين. أنا أعمل في مجال أمن المعلومات في برنامج الحكومة الإلكترونية الأردنية، وقد كان من إنجازات قسمنا نشر السياسات الوطنية لأمن وحماية المعلومات لتكون بلغة عربية مبسطة ومفهومة، كما قام قسمنا بتحضير مادة تدريبية توعوية بأمن المعلومات باللغة العربية كذلك، وأطمح وأطمع أن يأتي اليوم الذي تنتشر فيه اللغة العربية في فن أمن المعلومات وقطاع تقنية المعلومات بشكل عام، بعدما طغت لغات العجم عليها. وعليه، سأحاول بإذن الله فيما يعيننى الله به أن أترجم بعض المقالات ذات العلاقة بأمن المعلومات حالما أفرغ من دراستي الحالية لشهادة مخترق أخلاقي معتمد، وشهادة مدقق أنظمة معلومات معتمد، بعدما وهبني الله تعالى شهادة مدير أمن معلومات معتمد. والله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين.
    كما أحب أن أشير إلى أن هناك مركزاً متخصصاً بأمن المعلومات في جامعة الملك سعود هو مركز التميز لأمن المعلومات، وعنوانه على الرابط www.coeia.edu.sa ويقوم بترجمة ووضع محتوى عربي قيم عن أمن المعلومات، يشرف عليه د. الغثبر حفظه الله وفريق من المستشارين وأساتذة الجامعات والخبراء الأمنيين، مما يساهم في دعم هذا المشروع.
    سأحاول الاتصال بهم عبر البريد الإلكترني لعلهم يستطيعون تطبيق فكرة مشروعكم من خلال جامعة الملك سعود.
    قال تعالى: ((ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها...))
    وقال صلى الله عليه وسلم:((من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً))
    جعل الله هذا كله في ميزان حسناتك، وجزاك الله عنا وعن لغة القرآن خير الجزاء...

    أخوكم
    علاء الدين دنديس
    مدقق أمن المعلومات
    برنامج الحكومة الإلكترونية الأردنية

    ردحذف
  2. مرحبا أستاذ علاء:
    أشكر لك هذا الاهتمام والحماسة، وأدعو اللع أن يوفقك ومن معك في خدمة قارئ العربية في هذا المجال المهم من علوم الحاسب.
    تحياتي

    ردحذف