هذه المدونة مخصصة لمناقشة مشروع الترجمة الجامعية، المفصل في هذا الموضوع:

مشروع الترجمة الجامعية: فكرة عبقرية لردم الفجوة الحضارية

ومناقشة كل إيجابياته وسلبياته، ونشر الاقتراحات الجديدة والتعديلات المستحدثة عليه، ومتابعة آخر تطورات المشروع وردود الفعل حوله.. لهذا أرجو منكم التفاعل والمشاركة بحماس في نشر هذا المشروع والسعي إلى تحويله إلى حقيقة.. ويسعدني تلقي اقتراحاتكم على البريد: msvbnet@hotmail.com.. ولا تنسوا المشاركة في استطلاع الرأي الموجود أعلى الصفحة الرئيسية.


السبت، 16 يناير 2010

سؤال متكرر: أنا متحمس، فماذا أفعل، ومن أين أبدأ؟

س: أنا مقتنع بفكرة الترجمة ومتحمس للمشروع، فما هي خطة العمل؟


ج: يمكن العمل في هذا المشروع على مستويين:

1-    مستوى العمل بعيد الأمد:

بالترويج للفكرة من أجل حشد التأييد لها، فربما يوما ما يتبناها أحد المسئولين.. ويكون هذا بالتالي:

-       نشر موضوع عن هذه الفكرة وهذه المدونة في كل منتدى أنت مشترك به، وفي المدونة الخاصة بك.

-       إرسال رسالة بريد إلى أصدقائك ومعارفك والمجموعات البريدية المشترك بها تخبرهم فيها عن الفكرة.

-       مناقشة أصدقائك في المدرسة والكلية والجامعة عن المشروع.

-       مراسلة الصحف والمجلات والفضائيات وأساتذة الجامعات والمسئولين عن التعليم لعرض المشروع عليهم.

-       البحث عن معلومات ودراسات عن دور الترجمة في تاريخ الأمم المتقدمة قديما وحديثا، وإرسالها لنشرها هنا لتأييد المشروع.

2-    مستوى العمل الفوري:

بالشروع فورا في تنفيذ مشاريع ترجمة على نطاق صغير، سواء بمفردك، أو بالاشتراك مع زملائك في الكلية لترجمة مرجع تدرسونه، أو بتكليف طلبتك بترجمة بعض المقالات العلمية لو كنت أستاذا، أو بتمويل مجلة علمية لو كنت رجل أعمال.. ويمكنك الاسترشاد بالأفكار المطروحة في هذه المواضيع:


ويمكنك كذلك الانضمام إلى أي جمعية ترجمة أو مشروع مما يلي:

·         دار الترجمة

ويمكنك الاستعانة بهذه المعاجم المتخصصة في عملية الترجمة:

وأرجو أن تضيف نبذة عن مشروع الترجمة في كل مقال أو كتاب تترجمه، لأن عملك سيكون خير دعاية للمشروع، وسيطلق حماس آخرين للمساهمة بإذن الله.



هناك تعليقان (2):

  1. بارك الله فيك ونفع بك وعلمك من فضله
    بإذن الله أسير على خطاك وأترجم ما أستطيع

    ردحذف
  2. Moha:
    شكرا لك..
    وفقك الله فيما تنتويه، وأرجو أن نرى باكورة إنتاجك قريبا.
    تحياتي

    ردحذف