هذه المدونة مخصصة لمناقشة مشروع الترجمة الجامعية، المفصل في هذا الموضوع:

مشروع الترجمة الجامعية: فكرة عبقرية لردم الفجوة الحضارية

ومناقشة كل إيجابياته وسلبياته، ونشر الاقتراحات الجديدة والتعديلات المستحدثة عليه، ومتابعة آخر تطورات المشروع وردود الفعل حوله.. لهذا أرجو منكم التفاعل والمشاركة بحماس في نشر هذا المشروع والسعي إلى تحويله إلى حقيقة.. ويسعدني تلقي اقتراحاتكم على البريد: msvbnet@hotmail.com.. ولا تنسوا المشاركة في استطلاع الرأي الموجود أعلى الصفحة الرئيسية.


الاثنين، 11 يناير 2010

دار الترجمة - مصر

تقوم دار الترجمة بمهمة الترجمة والتعريب، وهي قائمة أساساً على المتطوعين، وعددهم عدة آلاف متطوع ويوجد أيضاً بها جزء ربحي

والفكرة جاءت من حلقة للأستاذ/ عمرو خالد في برنامج صناع الحياة منذ عدة سنوات.. هذا هو رابطهم على الأنترنت

وتعمل الدار حالياً مع شركة جوجل على ترجمة مئة ألف مقالة من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية من موقع ويكبيديا، وصاحب الفكرة هي شركة جوجل مصر.


هناك 4 تعليقات:

  1. اخي الفاضل

    فكرة ممتازة و انا طبيب و لي عدة ترجمات في مجالات عدة

    منها كتب و ابحاث علمية....

    الجدير بالذكر أن أوروبا و الغرب عامة أخذ العلم من العرب عن طريق

    الترجمة

    لك مني اطيب تحية

    ردحذف
  2. شكرا لتفاعلك أستاذي الفاضل..
    وأرجو أن ترسل إلي رسالة على بريدي msvbnet@hotmail.com تعرفنا فيها بنفسك وترجماتك، لأنشرها كموضوع في المدونة، لأن هذا يعطي مثالا عمليا على أهمية الترجمة والتعريب، ويساهم في تحفيز القراء للمشروع.
    تحياتي

    ردحذف
  3. السلام عليكم
    أتواصل معكم للأنني مهتم بالترجمة و لا علاقة لي ببرامج عمر خالد و لا أريد ان أعد مستقطب من فكره و برنامجه-
    بل أدعوكم ان تتحررو أكثر فأكثر و ألا تربطوا غيركم بما أنتم فيه من تعلق ربما في حالتكم الخاصة له معنى-
    أنا شخصيا أحب عمر خالد في لله و لهذا سوف أوبخه أشذ التوبيخ للأنه فهم و تمنى بروز دعات جدد أنفع منه و لكن لم يجتهذ في الكيف للأسباب معقولة...
    انا جزائري يحب مصر و يدرك أهمية مصر و قدر الأمة المصرية العظيمة على الرغم من الأيام العصيبة التي تعيشها هذه السنين
    عودة الى الترجمة و التعريب / ألاف المقالات تعرب ذالك تبذير لطاقات الأمة-- تعريب لا يغني و لا يسمن من الثالوث المشهور-فقر- جهل- مرض/ التعريب الصحيح هو الذي يفتح الأفاق للناس-- لماذ نجري خارج المضمار- لملذ نعرب كل شيئ الا الشيئ المفيذ-- و لن يسألني أحد هذا السوؤل- ما الشيئ المفيد ...من جبار سينا
    الحمدلله نور السموات و الأرض و ما بينهما الرحمان

    ردحذف
  4. مرحبا بك أخي الفاضل، وتحياتي للإخوة في الجزائر..
    هذا الموضوع يشير إلى بعض جهود الترجمة الجارية بالفعل.. وهو واحد من العديد من المشاريع التي ستجد إشارة إليها في الهامش الجانبي للمدونة.
    وأرجو أن تطلع على فكرة مشروع الترجمة الجامعية نفسه، الذي أنشأت هذه المدونة من أجله، وإن شاء الله تجد فيه الإجابة عما هو المفيد المراد ترجمته، ولعلك تتبنى الفكرة في الجزائر..
    تحياتي

    ردحذف