هذه المدونة مخصصة لمناقشة مشروع الترجمة الجامعية، المفصل في هذا الموضوع:

مشروع الترجمة الجامعية: فكرة عبقرية لردم الفجوة الحضارية

ومناقشة كل إيجابياته وسلبياته، ونشر الاقتراحات الجديدة والتعديلات المستحدثة عليه، ومتابعة آخر تطورات المشروع وردود الفعل حوله.. لهذا أرجو منكم التفاعل والمشاركة بحماس في نشر هذا المشروع والسعي إلى تحويله إلى حقيقة.. ويسعدني تلقي اقتراحاتكم على البريد: msvbnet@hotmail.com.. ولا تنسوا المشاركة في استطلاع الرأي الموجود أعلى الصفحة الرئيسية.


الاثنين، 11 يناير 2010

الجامعة العربية الأمريكية للعلوم الإنسانية

وصلني هذا الرد من د. عبد الله يوسف الجبوري:


المهندس محمد حمدي غانم

تحية طيبة

اشكرك كثيرا على انتباهتك الى تلك الموضوعة التي تناولتها بشكل رائع واشرت فيها الى قضية مهمة، لكن وبالرغم من ان الدول العربية تغفل الكثير لكن لا يمكن ان يبقى كل شيء مغفل

في هذا الاطار لا اريد ان اطيل ولكني اجد من الممكن ان ننشر مقالتك هذه على واجهة الجامعة العربية الأمريكية للعلوم الإنسانية ومن ثم نتابع الموضوع مع المتخصصين لمعرفة ردود الفعل عليها اضافة الى ان الجامعة يمكن ان تضع موضوعك في اطار مشروع علمي للترجمة ولجمع اطاريح الطلبة التي تترجم لكي تكون ومن خلال موقع الجامعة مكان لكل الاطاريح التي يمكن ترجمتها او الكتب التي اقترحت انها تترجم في التخصصات

هذه الفكرة الرائدة تحتاج الى جهد متابعة اما المكان الالكتروني فان الجامعة مستعدة لتوفيره لكي يكون متاح امام الجميع ولا مانع ان تكون تحت اشراف هيئة نقترحها من خلال علاقاتنا العلمية وان تكون انت فيها

تقبل تحياتي

الدكتور عبدالله يوسف الجبوري

رئيس الجامعة

Dr. Abdullah Yousi Aljubouri

President of University:

Arabic American University for Human Sciences


وعند البحث عن تفاصيل هذه الجامعة، التي يبدو أنها في مراحلها الأولى، وجدتها في ولاية مشيغان الامريكية، وموقعها يقول إنها توفر تعليما نظاميا أو مفتوحا.

لكني غير مستريح لأن تكون هذه الجامعة في أمريكا وتحمل اسم أمريكا (لأن التغيير الذي أنشده في شخصية الطلاب أريده هنا لا هناك)، كما أنها متخصصة في العلوم الإنسانية، وإنتاجها سينحصر في مجالات القانون وعلم الاجتماع وما شابه.

وإن كنت على كل حال أرى أن الفكرة لمن يتحمس لها، فإن كان د. الجبوري جادا وأنتجت جامعته كتبا فهي ستنسب لها في النهاية، وستضاف لحصيلة الكتب العربية على كل حال.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق