هذه المدونة مخصصة لمناقشة مشروع الترجمة الجامعية، المفصل في هذا الموضوع:

مشروع الترجمة الجامعية: فكرة عبقرية لردم الفجوة الحضارية

ومناقشة كل إيجابياته وسلبياته، ونشر الاقتراحات الجديدة والتعديلات المستحدثة عليه، ومتابعة آخر تطورات المشروع وردود الفعل حوله.. لهذا أرجو منكم التفاعل والمشاركة بحماس في نشر هذا المشروع والسعي إلى تحويله إلى حقيقة.. ويسعدني تلقي اقتراحاتكم على البريد: msvbnet@hotmail.com.. ولا تنسوا المشاركة في استطلاع الرأي الموجود أعلى الصفحة الرئيسية.


الاثنين، 25 يناير 2010

سؤال متكرر: هل يمكنني أن أطور هذه الفكرة وأنشرها بطريقتي؟

س: هل أستطيع نشر مقال في جريدة أو موقع عن هذا المشروع؟.. هل تأذن لي بالظهور في الفضائيات والدعوة للفكرة؟


ج: حقوق النشر غير محفوظة!

هذه الفكرة ملك لمن يتحمس لها ويضيف إليها، وهو حر في التصرف فيها كيفما شاء ما دام يهدف إلى تطويرها ونشرها وحشد التأييد لها، وليس ملزما باستئذاني أولا قبل أن يفعل هذا، فالفكرة أساسا ليست ملكي، وإنما هي ملك للمهندس نادر المنسي، وقد تحمس لتأييدي وتطويري لها، وأظنه سيتحمس كذلك لكل من يتبناها ويعمل من أجلها.

وسيسعدني أن أعرف أنني لست الوحيد الذي أعمل من أجل هذه الفكرة، فهذا مشروع أكبر من جهد رجل واحد، وهو يحتاج إلى سنوات من الترويج للفكرة الرئيسية والتمهيد بمشاريع ترجمة فردية.. لهذا يحتاج المشروع إلى مساهماتكم جميعا.

وأظنني قمت بالإعداد المبدئي الكافي للمشروع في هذه المدونة، ففيها عشرات المواضيع عن المشروع والمشاريع الفرعية التي يمكن أن تنبثق عنه، وإجابات الأسئلة المتكررة حوله، وروابط لأهم مواقع المجموعات المهتمة بالترجمة ومشاريع التعريب الجارية حاليا، والقواميس المتخصصة المتوفرة التي تساعد في الترجمة.. مما يعني أن أي متحمس للمشروع يستطيع الاعتماد على هذه المدونة كبداية لكتابة مقالاته، أو الاتصال بإذاعة، أو الظهور بنفسه في أي فضائية، أو حتى مراسلة الشريط الدعائي في أي محطة.. بختصار: يستطيع كل منكم الدعاية للمشروع بطريقته.. ولا أطلب ممن يفعل هذا إلا شيئا واحدا، هو أن يعطيني رابطا للمقال الذي كتبه، أو لملف الصون أو الفيديو الذي سجله للمقابلة التي أجراها، لأضيفه إلى هذه المدونة كتسجيل لنشاطات المهتمين بالمشروع.

من أخرى أؤكد: هذه فكرة من يتحمس لها، ونحن نحاول هنا أن نصنع تغييرا نحسبه صحيحا من أجل مستقبلنا جميعا، ويجب أن نعمل بشكل متوازٍ لإيصال هذه الفكرة على أوسع نطاق ممكن.

لهذا أرجو ألا تستريحوا لفكرة أن هناك شخصا واحدا يعمل فهذا لا يكفي، وأن يبدأ كل منكم بلا إبطاء لنشر المشروع بطريقته المفضلة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق